لسنوات عديدة تغنى المحتل الروسي و ميليشيات الأسد بمناعة و قوة تل الحماميات فظنوا ان سقوطه من المستحيل لكن للثوار كان رأي آخر اذ تكسرت تلك الصخرة تحت أقدام المقاتلين في غرفة عمليات الفتح المبين
This website uses cookies 🍪 so we can provide you with the best user experience. Without these cookies, the website simply would not work.